غالبا ولم يحظ بلأي تكريم في مصر رغيم
انجازه الشعري الكبير والجائزه الوحيده
المهمه التي حصل عليها جاءت مؤخرا من
اتحاد الكتاب الذي منحه الجائزة الاولي
في شعر العامية عن ديوانه " سابق عليك
الوطن " وقدرها 10 الاف جنيه والمعروف
انه كان يعمل موظفا بالثقافة الجماهيرية
ثم تولي ادارة التفريغ بالمجلس الاعلي
للثقافه لكنه لم يستمر في منصبه سةي
عدة اشهر قدم بعدها علي معاش مبكر
وتفرغ حاليا لمشاغباته الشعريه التي .
تجعل منه "بيرم هذا العصر" حتي لة
تجاهلته المؤسسة الثقافية .
جمال بخيت شمروخ سمير عبد الباقي
الشاعر الكبير سمير
عبد الباقي في حديقة ذات ثمار
خاصة في الشعر العامية
المصريه .. كتب مئات
القصاير وربما عشرات –
الدواوين .. ومع هذا فهو لم
يحظ بما حظي به الكبار في
لمعان اعمي او اهتمام نقدي
او جوائز أدبية وهو مناضل
عاش طوال الوقت في صفوف
الفقراء .. يحلم بوطن اكثر
عدلا واكثر حرية .. لم يتاجر
يوما بقضية ولم يسع يوما
الي منصب ليصمت عن ناهبي
الاوطان .. ولم يمد يده الي
غنيمة تكف يده عن صفع
المتسلقين ومع هذا فهو لم
يصبح نجما يساريا .. ولم
يتكسب من هذا النضال، ولم
تأته الدعوات من دول الرفض
ولا فضائيات الشجب ولا
اصبحت له علاقات وثيقة
بدكاكين النضال الثوري
التقدمي الوحدي.
وسمير عبد الباقي كاتب
مخلص للاطفال وضعهم دائما
نصب عينيه وكتب لهم ما
يستحق ان يصل اليهم ويؤثر
فيهم ولكن هذه الاعمال
التي عرض بعضها في مسارح
الطفل لم تجد لها مكانا في
هذه المهرجنات المنصويه
نشرا وعروضا .. رقصا
وتلحينا من اجل عيون الاطفال
الوطن
ماهي المشكلة بالضبط في
تجربة هذا الشاعر الكبير
والانسان الجميل سمير
عبد الباقي .. ربما ظلمه
العمل السياسي المنظم من
خلال تنظيم ساسي محدود
الفاعلية والتاثير .. وربما
ظلمته كثيرة انتاجه او قصائد
ذات النفس الملحمي التي لا
تجد لها مكانا في عصر التيك
اواي .. وربما كانت هناك
اسباب اخري لا تهمنا في
كثير او قليل
ان ما يهمنا بالفعل هو ان
سمير عبد الباقي مبده لا
يتوقف عن الابدجاع .. وقد خرج
علينا في الشهور الاخيرة
بجريدة الخاصة شمروخ الاراجوز
والشمروخ هي العصا
الغليظة التي يضرب الارجوز
ممثل الشعب في هذه الحالة
كل من يقف في وجة الصباح
المنتظر في خيال البسطاء
انها لم يكتب عليها شكشكة
شعرية غير دورية بالفصحي
والعامية سعر النسخه
ربع جنيه ومضاعفته
من العدد الثامن من جريدة
شمروخ الاراجوز ننشر هنا
هذه القصيده الجميلة الشعرا
شجر الحياه .. لنفتح بها هذا
الشكل الجديد لباب مشاعر
شاعر الذي اتمني ان يعتبره
كل شاعر عامية في مصر بابة
الخاص حتي ان كان يحمل اسمي وصورتي
رباعيه وربع
انجازه الشعري الكبير والجائزه الوحيده
المهمه التي حصل عليها جاءت مؤخرا من
اتحاد الكتاب الذي منحه الجائزة الاولي
في شعر العامية عن ديوانه " سابق عليك
الوطن " وقدرها 10 الاف جنيه والمعروف
انه كان يعمل موظفا بالثقافة الجماهيرية
ثم تولي ادارة التفريغ بالمجلس الاعلي
للثقافه لكنه لم يستمر في منصبه سةي
عدة اشهر قدم بعدها علي معاش مبكر
وتفرغ حاليا لمشاغباته الشعريه التي .
تجعل منه "بيرم هذا العصر" حتي لة
تجاهلته المؤسسة الثقافية .
جمال بخيت شمروخ سمير عبد الباقي
الشاعر الكبير سمير
عبد الباقي في حديقة ذات ثمار
خاصة في الشعر العامية
المصريه .. كتب مئات
القصاير وربما عشرات –
الدواوين .. ومع هذا فهو لم
يحظ بما حظي به الكبار في
لمعان اعمي او اهتمام نقدي
او جوائز أدبية وهو مناضل
عاش طوال الوقت في صفوف
الفقراء .. يحلم بوطن اكثر
عدلا واكثر حرية .. لم يتاجر
يوما بقضية ولم يسع يوما
الي منصب ليصمت عن ناهبي
الاوطان .. ولم يمد يده الي
غنيمة تكف يده عن صفع
المتسلقين ومع هذا فهو لم
يصبح نجما يساريا .. ولم
يتكسب من هذا النضال، ولم
تأته الدعوات من دول الرفض
ولا فضائيات الشجب ولا
اصبحت له علاقات وثيقة
بدكاكين النضال الثوري
التقدمي الوحدي.
وسمير عبد الباقي كاتب
مخلص للاطفال وضعهم دائما
نصب عينيه وكتب لهم ما
يستحق ان يصل اليهم ويؤثر
فيهم ولكن هذه الاعمال
التي عرض بعضها في مسارح
الطفل لم تجد لها مكانا في
هذه المهرجنات المنصويه
نشرا وعروضا .. رقصا
وتلحينا من اجل عيون الاطفال
الوطن
ماهي المشكلة بالضبط في
تجربة هذا الشاعر الكبير
والانسان الجميل سمير
عبد الباقي .. ربما ظلمه
العمل السياسي المنظم من
خلال تنظيم ساسي محدود
الفاعلية والتاثير .. وربما
ظلمته كثيرة انتاجه او قصائد
ذات النفس الملحمي التي لا
تجد لها مكانا في عصر التيك
اواي .. وربما كانت هناك
اسباب اخري لا تهمنا في
كثير او قليل
ان ما يهمنا بالفعل هو ان
سمير عبد الباقي مبده لا
يتوقف عن الابدجاع .. وقد خرج
علينا في الشهور الاخيرة
بجريدة الخاصة شمروخ الاراجوز
والشمروخ هي العصا
الغليظة التي يضرب الارجوز
ممثل الشعب في هذه الحالة
كل من يقف في وجة الصباح
المنتظر في خيال البسطاء
انها لم يكتب عليها شكشكة
شعرية غير دورية بالفصحي
والعامية سعر النسخه
ربع جنيه ومضاعفته
من العدد الثامن من جريدة
شمروخ الاراجوز ننشر هنا
هذه القصيده الجميلة الشعرا
شجر الحياه .. لنفتح بها هذا
الشكل الجديد لباب مشاعر
شاعر الذي اتمني ان يعتبره
كل شاعر عامية في مصر بابة
الخاص حتي ان كان يحمل اسمي وصورتي
رباعيه وربع
الهلف ماقراش قصيدة وصار خبير في الشعر
والبأف شاف الجريدة سفك بحور الحبر
ياسباكين الكلام يا طرح صوب الامن
استأذكم النص امي كان لواء في السر!
بفضلة بقت الثقافه حمار لكل جعر