لشمروخ الأراجوز استغل نشرته في العدد 33
ونزل إعلان يضحك من كثرة اللهم إلي علي القلب
بيقول فيه هذا الوطن عنده "ديسك" ولازمه عملية
تشيد قامته وكرامته بـ (أنتي)" "Antiحرامية
فمن يجد رجل شريف يعتمد عليه في شد قامة
هذا البلد وعلاج امراضة فليخبر شمروخ الأراجوز
فورا وبالمناسبة أرقام سمير عبد الباقي موجودة
علي الصفحة الأخيرة من اجل التواصل مع محبي
نشرته .
ولم ينس شمروخ الأراجوز أن يشكشك بدبوسه
الحزب الوطني
الحزب ناوي يغير جلده .. طب والمخ؟!
أيه كومة الرمل تعمل لما بكرة ترخ
اللي يخربها قعد علي تلها وتنح
حتى إما نوح .. مايخجلش في حاجه يجلخ
يعجن عجينها وهو لامؤخدة بــ( ......)
وسمير عبد الباقي لا
ينسي أبدا قراء نشرته
فهم أصدقاء الشمروخ
كما يحب أن يطلق عليهم
فبعث إليهم برسالة في
العدد الأخير يقول
فيها "ياللي أنت ويانا
بتقدف في البحر الحق .. طمن انك
لسه باق عليه .. بشرني
انك مازلت بجد محتاج
ليه .. يلزمنا منك إشارة
كلكة وعبارة تصبح لي
عربون إمارة .. أبعت لك به شمروخ
وهو أيضا يتحدث مع أعدائه في
رسالة قال فيها : إذا غفلة م الدهر
اصبحتوا ساسة .. غشم تكذبون وإذا
توليتوا صدفة الحراسة بطر
تسرقون
عموما تحية وقبعة مرفوعة لإبداع
الشاعر الكبير سمير عبد الباقي
وجهده الكبير في إصدار هذه النشرة
منفردة وأدام الله شكشكته لكل الناس
النيام !!
الأراجوز العجوز
.. أكثر شبابا
منذ عدة شهور تلقيت العدد الثاني من نشرة شاعرنا
الكبير سمير عبد الباقي "شمروخ الأراجوز" وكتبت
وقتها في نفس المكان عن تشابه الفعل والاختلاف الزمن
ومعطياته بين مسلة بيرم التونسي وشمروخ عبد الباقي
وبالأمس وصلني بالبريد العدد رقم 20 وقد تم تطوير
المطبوعة من الكتابة باليد بالكمبيوتر وبعد
أن كان صديقنا سمير يحررها من الغلاف للغلاف أفسح
مكانا في الغلاف الخلفي للآخرين واسماه – بخفة دم
ملحوظ – المضيفة مصطفة مصرية يحب مصر .. مكيفة
وداخل العدد ورقة استبيان يقول فيها "عزيزي القارئ
المشروخ وصاحبة الصديق – الصادق النية – عام مضي
بعشرين عدد شمروخ وجاء الأوان ندردش عن المستقبل –
وواجب تقول لنا رأيك كبل صراحة فيه وفي شكل وفي
مظهره اللي لازم يفضل دليل علي مخبره ومعناه . إيه رأيك
في عدد صفحاته ؟ في المضيفة وطبيعتها ومساحتها؟ وإيه
نعمله من اجل تطويره شكلا وموضوعا؟ وطريقه توصيله؟
وهل أنت أصلا عايزه يستمر يوصلك ولا نفكر في أماثل
غيرك أن كنت مستغني قول توفرا لبواسطة وغيرك
مستني .. الخ والحقيقة إنني احسد الصديق والأب-
شعريا – علي هذه الروح الوثابة في تنفيذ عمل كهذا حيث
انه يحتاج إلي حماسة شاب وإذا كان من شباب اليومين
دول فلن يحتفل بالعدد رقم 20 ونحن نهنئه علي صبره
وعلي قدرته في أن يعيش معاشه بشكل مفيد ونافع
لآخرين ونجاحه في أن يخرج من دائرة الإحباط والقرف
والحصار الاقتصادي للإفراد علي كافة المستويات
وما تفعله أمريكا وما يحدث يوميا في فلسطين والعراق
وبعض الدول الأخرى التي تنتمي إلي لغة الضاد، تعظيم
سلام طبعا لعم سمير علي شمروخه المطبوع في وقت
نحتاج فيه إلي شماريخ أخري نضرب بها علي أم رأس
عدد لا يستهان به يحاصر حياتنا في كل لحظة وطبعا هذا
لا ينفي إننا ننتمي لـ "شمروخ الأراجوز" إن تصبح مجلة
مطبوعة تكمل ما انقطع لمجلة (ابن عروس) التي وجدت
مبكرا ليصبح لأدب الشعب منبرا جديدا
ونزل إعلان يضحك من كثرة اللهم إلي علي القلب
بيقول فيه هذا الوطن عنده "ديسك" ولازمه عملية
تشيد قامته وكرامته بـ (أنتي)" "Antiحرامية
فمن يجد رجل شريف يعتمد عليه في شد قامة
هذا البلد وعلاج امراضة فليخبر شمروخ الأراجوز
فورا وبالمناسبة أرقام سمير عبد الباقي موجودة
علي الصفحة الأخيرة من اجل التواصل مع محبي
نشرته .
ولم ينس شمروخ الأراجوز أن يشكشك بدبوسه
الحزب الوطني
الحزب ناوي يغير جلده .. طب والمخ؟!
أيه كومة الرمل تعمل لما بكرة ترخ
اللي يخربها قعد علي تلها وتنح
حتى إما نوح .. مايخجلش في حاجه يجلخ
يعجن عجينها وهو لامؤخدة بــ( ......)
وسمير عبد الباقي لا
ينسي أبدا قراء نشرته
فهم أصدقاء الشمروخ
كما يحب أن يطلق عليهم
فبعث إليهم برسالة في
العدد الأخير يقول
فيها "ياللي أنت ويانا
بتقدف في البحر الحق .. طمن انك
لسه باق عليه .. بشرني
انك مازلت بجد محتاج
ليه .. يلزمنا منك إشارة
كلكة وعبارة تصبح لي
عربون إمارة .. أبعت لك به شمروخ
وهو أيضا يتحدث مع أعدائه في
رسالة قال فيها : إذا غفلة م الدهر
اصبحتوا ساسة .. غشم تكذبون وإذا
توليتوا صدفة الحراسة بطر
تسرقون
عموما تحية وقبعة مرفوعة لإبداع
الشاعر الكبير سمير عبد الباقي
وجهده الكبير في إصدار هذه النشرة
منفردة وأدام الله شكشكته لكل الناس
النيام !!
الأراجوز العجوز
.. أكثر شبابا
منذ عدة شهور تلقيت العدد الثاني من نشرة شاعرنا
الكبير سمير عبد الباقي "شمروخ الأراجوز" وكتبت
وقتها في نفس المكان عن تشابه الفعل والاختلاف الزمن
ومعطياته بين مسلة بيرم التونسي وشمروخ عبد الباقي
وبالأمس وصلني بالبريد العدد رقم 20 وقد تم تطوير
المطبوعة من الكتابة باليد بالكمبيوتر وبعد
أن كان صديقنا سمير يحررها من الغلاف للغلاف أفسح
مكانا في الغلاف الخلفي للآخرين واسماه – بخفة دم
ملحوظ – المضيفة مصطفة مصرية يحب مصر .. مكيفة
وداخل العدد ورقة استبيان يقول فيها "عزيزي القارئ
المشروخ وصاحبة الصديق – الصادق النية – عام مضي
بعشرين عدد شمروخ وجاء الأوان ندردش عن المستقبل –
وواجب تقول لنا رأيك كبل صراحة فيه وفي شكل وفي
مظهره اللي لازم يفضل دليل علي مخبره ومعناه . إيه رأيك
في عدد صفحاته ؟ في المضيفة وطبيعتها ومساحتها؟ وإيه
نعمله من اجل تطويره شكلا وموضوعا؟ وطريقه توصيله؟
وهل أنت أصلا عايزه يستمر يوصلك ولا نفكر في أماثل
غيرك أن كنت مستغني قول توفرا لبواسطة وغيرك
مستني .. الخ والحقيقة إنني احسد الصديق والأب-
شعريا – علي هذه الروح الوثابة في تنفيذ عمل كهذا حيث
انه يحتاج إلي حماسة شاب وإذا كان من شباب اليومين
دول فلن يحتفل بالعدد رقم 20 ونحن نهنئه علي صبره
وعلي قدرته في أن يعيش معاشه بشكل مفيد ونافع
لآخرين ونجاحه في أن يخرج من دائرة الإحباط والقرف
والحصار الاقتصادي للإفراد علي كافة المستويات
وما تفعله أمريكا وما يحدث يوميا في فلسطين والعراق
وبعض الدول الأخرى التي تنتمي إلي لغة الضاد، تعظيم
سلام طبعا لعم سمير علي شمروخه المطبوع في وقت
نحتاج فيه إلي شماريخ أخري نضرب بها علي أم رأس
عدد لا يستهان به يحاصر حياتنا في كل لحظة وطبعا هذا
لا ينفي إننا ننتمي لـ "شمروخ الأراجوز" إن تصبح مجلة
مطبوعة تكمل ما انقطع لمجلة (ابن عروس) التي وجدت
مبكرا ليصبح لأدب الشعب منبرا جديدا